المهرجان الأشهر في إسبانيا والذي يتمتع بشهرة عالمية هو مهرجان البامبلونا، والذي يعتبر من أكثر المهرجانات خطورة وإثارة في العالم، حيث يتم خلاله ركض الثيران في شوارع المدينة.
يعود تاريخ مهرجان البامبلونا إلى القرن الرابع عشر، ويتم الاحتفال به في الفترة من 6 إلى 14 يوليو، ويعتبر هذا المهرجان من بين أشهر المهرجانات التي تقام في إسبانيا، حيث يجذب الكثير من الزوار من جميع أنحاء العالم للمشاركة فيه.
الحدث الرئيسي في هذا المهرجان هو ركض الثيران في الشوارع، حيث يتم تحرير ستة ثيران في الشوارع، ويقوم المشاركون بركض أمامها لمسافة حوالي 800 متر، والهدف من ذلك هو عبور ساحة البامبلونا والوصول إلى الميدان الرئيسي.
تحتل وسائل الإعلام صفحاتًا وأخبارًا حول العالم في شهور يوليو من كل عام بسبب هذا الحدث المذهل الذي يضم الكثير من الأشخاص الذين ينظرون إلى الثيران الراكضة في الشوارع و يلهمون الجماهير في جميع أنحاء العالم.
ولكن يجب الانتباه إلى أن هذا التقليد يشكل خطرًا كبيرًا على المتسابقين، وكثيرًا ما يقعون ضحية لإصابات بسبب الثيران المسرعة، وهناك أيضًا احتمال الوقوع في حوادث، كما أن شرب الخمور هو جزء كبير من هذا التقليد، مما يزيد المخاطر التي تتعرض لها المجموعة التي تشارك في هذا الحدث.
على الرغم من هذا، فإن مهرجان البامبلونا يعتبر مناسبة رائعة لقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بأجواء المدينة، والتعرف على ثقافة إسبانيا، ويمكنهم الاستمتاع بالمأكولات والمشروبات التقليدية الإسبانية.
يجذب مهرجان البامبلونا الكثير من الزوار الذين يبحثون عن تجربة مختلفة وفريدة من نوعها، فهذا المهرجان لا يطالب المشاركين بأي مهارات خاصة، ولا يتطلب الاستعداد الجسدي الكبير، فكل ما يحتاجون إليه هو القدرة على الجري والتحرك بسرعة، إلا أنها تعتبر مناسبة خطيرة وتلقائية في آن واحد.
هذا التقليد الإسباني يحظى بشعبية كبيرة في العالم وقد يحوله البعض إلى قصة رومانسية حول إسبانيا وسط الأراضي المخضرة ودماء الثيران، وفي الواقع فإن مهرجان البامبلونا له أصول تاريخية عميقة، حيث يعود تاريخه إلى العاصمة الإسبانية في نابولي القديمة وهو تقليد يعود إلى القرن الرابع عشر.
على الرغم من تركيز الإعلام على التجربة الخطيرة لهذا التقليد، يضفي مهرجان البامبلونا جانبًا أكثر احتفالية، حيث يتم تنظيم العديد من الحفلات والنشاطات الترفيهية الأخرى، بما في ذلك قطرات الماء الأسبانية المضيئة التي تمثل واحدة من أهم الأعياد الشعبية في الإسبانية.
ومن المؤكد أن هذا التقليد الإسباني يشكل خطرًا على المشاركين والمارة على حد سواء، حيث أن ثيران البامبلونا يتم إطلاقها في شوارع المدينة بأعداد كبيرة، وتدفع بمرور الوقت إلى الكثير من الإصابات البالغة بشكل متزايد.
لهذا السبب ، فإن الأشخاص الذين ينوون المشاركة في تجربة ركض الثيران في إسبانيا يجب عليهم الالتزام بالإجراءات الأمنية والسلامة نظرًا لخطورته، فمشاهدة هذا التقليد الخطير والمتزايد في الشهرة قد يعتبر إثارة وتشويقًا، لكن بشكل خاص الانتباه إلى ما يمكن أن يحدث أثناء مشاركة هذه التجربة.
عندما يعلن عن موعد مهرجان البامبلونا، يتوافد عشرات الآلاف من السياح من جميع أنحاء العالم إلى إسبانيا، ويتنافسون للحصول على أماكن للإقامة ولرؤية هذا التقليد الشهير.
تبدأ فعاليات مهرجان البامبلونا في السادس من يوليو وتستمر لمدة تسعة أيام، ويتميز المهرجان بالكثير من الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تستمر طوال النهار والليل.
بالطبع، الحدث الأهم والأشهر هو سباق الثيران في شوارع المدينة، والذي يبدأ في الساعة الثامنة صباحًا ويستمر لمدة ثلاث دقائق في كل يوم، ويتم إطلاق ستة ثيران إلى الشوارع لتتبع مسار مقدم من الدرجات الموجودة على الأرض، ويجري المشاركون أمام الثيران في محاولة لتفادي الاصطدام بها.
وبالإضافة إلى سباق الثيران، يشمل المهرجان العديد من الأنشطة الأخرى مثل الناس الراقصة، والحانات الصغيرة، والألعاب التي تقام في شوارع المدينة.
ومن الجدير بالذكر أن تجربة ركض الثيران يعتبر تجربة خطيرة بشكل كبير، وتتطلب من المشاركين مستوى عالٍ من اللياقة البدنية والسرعة والتحرك السريع، ويجب أن يتم التحذير من خطر هذا التقليد وتوجيه المشاركين للالتزام بالإجراءات الأمنية والسلامة لتجنب الإصابة بأضرار جسيمة.
مهرجان البامبلونا هو واحد من أكبر المهرجانات في إسبانيا ويجذب آلاف السياح سنويًا. يُعد السباق الشهير للثيران هو الحدث الرئيسي في المهرجان، وهو تقليد يعود إلى قرون عديدة ويقام في شوارع المدينة في كل صباح خلال مدة المهرجان.
تشتهر مدينة بامبلونا بأسوارها وشوارعها الضيقة المعبدة بأحجار الحصى، كما تتوفر فيها مجموعة متنوعة من المطاعم والحانات التي تقدم الأطعمة الإسبانية التقليدية، بالإضافة إلى الأسواق الشعبية التي تبيع الهدايا التذكارية واليدوية الفنية.
يغطي المهرجان الترفيهي أيضًا فنون العرائس و السيرك والعروض الموسيقية وعروض النار الفريدة، وتوجد أيضًا العديد من الرحلات السياحية المتاحة للسياح لاستكشاف المزيد من جمال المدينة والمناطق المحيطة بها.
تشتهر إسبانيا بتقاليدها الرائعة والمهرجانات الشعبية، ويمثل مهرجان البامبلونا فرصة ممتازة للتعرف على التقاليد والثقافة الإسبانية، وللاستمتاع بأوقات رائعة مع العائلة والأصدقاء، وتعديل طقوسها لتتوافق مع التطورات الحديثة ولا تشكل خطرًا على حياة المشاركين.
يتمتع مهرجان البامبلونا بشعبية كبيرة على مستوى العالم، حيث يأتي الآلاف من السياح من مختلف أنحاء العالم ليشهدوا هذا الحدث الرائع. و يعد السباق الشهير للثيران هو المحور الرئيسي للمهرجان، حيث يتم إطلاق الثيران في الشوارع الضيقة والمعبدة بأحجار الحصى، ويتم إشراك المشاركين في سباق لتفادي الثيران المتجهة نحوهم.
يتمتع مهرجان البامبلونا بتقاليد وموروث ثقافي مميز، حيث يشكل الزي الإسباني التقليدي الجزء الأساسي من المهرجان، حيث يلبس الجميع من الرجال والنساء ملابسهم التقليدية في كل جوانب المهرجان. بالإضافة إلى ذلك، يضم المهرجان العديد من الترفيهات والنشاطات الأخرى، مثل العروض العسكرية والسيرك والفرق الموسيقية وغيرها من الفعاليات الترفيهية التي يمكن للزوار الاستمتاع بها.
مدينة بامبلونا أيضًا تضم عددًا من أماكن الجذب السياحية الشهيرة، والتي يمكن للزوار زيارتها أثناء فترة المهرجان، مثل قلعة بامبلونا والكاتدرائية المحلية والأسواق المحلية، والتي توفر لهم فرصة لاستكشاف كل جوانب المدينة والتعرف على التاريخ والثقافة المحلية.
بشكل عام، يمكن القول أن مهرجان البامبلونا هو حدث رائع يجمع بين الإثارة والترفيه والتعلم، ويوفر للزوار فرصة لاستكشاف الثقافة والتاريخ والترفيه في إسبانيا.
مهرجان البامبلونا يقام في الفترة الممتدة من 6 يوليو حتى 14 يوليو، بمدينة بامبلونا الواقعة شمال إسبانيا. ويتميز المهرجان بجذب الكثير من الزوار سنويًا، حيث يصل عددهم إلى الملايين، مما يجعله واحدًا من أبرز الأحداث السياحية في العالم.
ويتم افتتاح المهرجان بالحفل التقليدي “Txupinazo” الذي يشهد تجمع الحشود في ساحة قصر “Ayuntamiento” الساعة الثانية عشرة ظهراً، حيث يتم اطلاق اللحم البارد والشمبانيا في الهواء من بلكونة القصر، وتشتعل الأجواء بالألوان المبهرة والأصوات الصاخبة.
اما الجانب الرئيسي للمهرجان فهو السباق الشهير للثيران “Encierro”، والذي يعد واحدًا من أشهر وأخطر الأنشطة في المهرجان، حيث يقوم المشاركون بركض مع الثيران في الشوارع، بعد أن يتم إطلاقها من خلال إشارة بالقرن وببدء حملة الجرس، حيث يتم استدارج الثيران إلى “Plaza de Toros”، الملعب الذي يحتضن سباق الثيران في النهاية.
وبجانب السباق توجد العديد من الفعاليات الترفيهية والموسيقية التي تمتد على مدار الأسبوع، وتتضمن مهرجانات وعروض الجاز والفلامنكو، والتي يمكن للزوار المشاركة فيها أيضًا.
وللزوار الذين يحرصون على مزيدٍ من المغامرة، فإنه يمكنهم الانضمام إلى “peñas”، وهي مجموعات من الأصدقاء والعائلات الإسبانية الذين يرتدون ملابس التي تشير إلى انتمائهم إلى مدينة بامبلونا، حيث يمكن للمشاركين الاستفادة من مثل هذه المجموعات للاستمتاع بالأجواء والمداعبات الصاخبة في الشوارع التي تزدحم بالجماهير.
وكما ذكرنا سابقًا، فإن مدينة بامبلونا تضم العديد من الأماكن الجذابة للاستكشاف، مثل قلعة بامبلونا وكاتدرائية “Santiago de Compostela” والأسواق المحلية التي تعد وجهات سياحية شهيرة في المدينة.
بشكل عام، يُعتبر مهرجان البامبلونا من أكثر الأحداث المشهورة في إسبانيا، ويتميز بالأجواء الصاخبة والملونة والمغامرة، مما يجعله واحدًا من أبرز الأحداث التي يجب على الزائرين الحضور إليها.
يجذب مهرجان البامبلونا الكثير من المشاهير والشخصيات البارزة من جميع أنحاء العالم، من بينهم الكاتب الأمريكي إرنست هيمنجواي، الذي كتب روايته الشهيرة “في وقتنا هذا”، والذي يصف فيها تجربته الخاصة في السباق الشهير للثيران.
ولم يقتصر حضور المشاهير على هيمنجواي فحسب، بل شهد المهرجان حضور عدد من الشخصيات العالمية البارزة، مثل الرئيس الفرنسي جاك شيراك، والممثل الأمريكي الشهير إرنست بورجنين، والممثلة الأمريكية شارون ستون.
ويمتد تاريخ مهرجان البامبلونا إلى أكثر من 400 عام، حيث يعود إلى القرن السادس عشر بعدما تحول السباق الشهير للثيران إلى حدث سنوي في عام 1591. ويعتبر مهرجان البامبلونا واحدًا من أكثر الأحداث اللامعة والمرحة في إسبانيا، حيث يحضره الكثير من الزوار من جميع أنحاء العالم، الذين يرغبون في الاستمتاع بالأجواء الاحتفالية والمغامرة، والتعرف على ثقافة إسبانيا وتراثها.
في النهاية، فإن حضور مهرجان البامبلونا يتطلب الكثير من الاستعدادات والتخطيط، حيث يجب على الزوار ارتداء ملابس ملائمة والتزود بالماء والطعام، والحرص على الامتثال للإرشادات الأمنية المحددة لتفادي أي حوادث أثناء السباق الشهير للثيران. وللحصول على أفضل تجربة ، يجب على الزوار البحث عن الإقامة في فنادق قريبة من موقع المهرجان والحجز مبكرًا للحصول على أفضل الأسعار.
يتميز مهرجان البامبلونا بالعديد من الفعاليات الأخرى، من بينها الحفلات والموسيقى وعروض الألعاب النارية، وتتوفر العديد من المطاعم والمقاهي للاستمتاع بوجبات الطعام والترفيه.
يتم إطلاق الثيران في الصباح الباكر، حيث يجتمع الآلاف من الرجال والنساء المرتدين الزي الرسمي التقليدي والمعروف باسم “الفستان الأبيض والحزام الأحمر”، ويتم تشغيل موسيقى العربة الخشبية قبل إطلاق الثيران.
يتم إطلاق الثيران من المنطقة المسماة “سايو” وينطلق الرجال والشباب بمجموعات صغيرة متباعدين بعض الشيء, يتعرضون لخطر جسيم حيث يجب تفادي الثيران والهروب منها بأمعاءهم الخاصة، ويتم الجري على مسافة حوالي 825 متراً حتى يصل المتسابقون إلى الميدان الرئيسي.
من الجدير بالذكر أن سباق الثيران ينتهي في الساعة الثامنة صباحا، وبعد ذلك يتم إجراء العديد من الفعاليات والأنشطة الأخرى، وتستمر بعض الاحتفالات والاحتفالات الراقصة طوال اليوم.
إذا كنت ترغب في تجربة سباق الثيران ومهرجان البامبلونا ، يجب عليك الحرص على الامتثال للإرشادات والتعليمات الأمنية المحددة واتخاذ التدابير اللازمة لتفادي أي حوادث، كما يجب عليك الحجز المسبق للحصول على أفضل العروض. قم بالتجهيزات اللازمة والاستعداد لتجربة مميزة ومليئة بالمغامرات والثقافة الإسبانية.
يمكن القول إن مهرجان البامبلونا هو من أشهر المهرجانات في إسبانيا والعالم، ويجذب الكثير من السياح من جميع أنحاء العالم للمشاركة والاستمتاع بهذه التجربة الفريدة. وعلى الرغم من أنّ هذا الحدث يحمل خطورةً عاليةً ويتطلب حذرًا وانتباهًا، فإنّه يعتبر جزءاً من التاريخ والثقافة الإسبانية.
ويعود تاريخ هذا المهرجان إلى القرن الرابع عشر، حيث كان يتم استخدام الثيران بشكلٍ رسمي في مدينة بامبلونا للاحتفال بالصيد ولتقديم المنتجات الحيوانية. في العام 1591، تم إضافة الجري مع الثيران إلى الاحتفالات، وقد استمر هذا الحدث عبر السنوات حتى وصل إلى ما نعرفه اليوم من احتفالات كبيرة ومهرجانات رائعة.
ويمتد مهرجان البامبلونا لمدة تسعة أيام ويتضمن العديد من الفعاليات الثقافية والترفيهية، كما يتميز بالديناميكية والحركة الدائمة من خلال البرامج الثابتة التي تقدمها المدينة خلال فترة المهرجان. فمن بين هذه الفعاليات، صلاة الاحتفال واللعب الناري في بداية الأسبوع، كما يتم تخصيص يومًا كاملاً للاحتفال بالراقصين الشهيرين، بالإضافة إلى الشواء الكبير في حديقة المدينة.
ويتميز هذا المهرجان بالأجواء الحماسية والمرحة، حيث يستمتع السكان المحليون والسياح بالتجوال في الشوارع المزدحمة بالباعة والمطاعم ومشاهدة الفعاليات الثقافية المختلفة. ويمكن للزوار أيضًا الاستمتاع بالموسيقى والرقص وعروض الألعاب النارية، إضافةً إلى العديد من المطاعم والمقاهي التي تقدم الطعام الذي تعرفه إسبانيا.
يمكن القول أن مهرجان البامبلونا هو تجربة رائعة وفريدة من نوعها، ويمكن بواسطتها الاستمتاع بالثقافة الإسبانية، والمغامرة، والأجواء الاحتفالية الرائعة. ومع ذلك، يجب على زوار هذا الحدث الحذر خلال الجري مع الثيران والتقيد بالقواعد الأمنية، وتجنب المشروبات الكحولية قبل الجري لتفادي أي أخطاء غير محسوبة.
يتميز مهرجان البامبلونا بجوٍّ مليء بالحيوية والحماسة والمرح، إذ يستقبل الزوار والمشاركين بأجواء احتفالية مفعمة بالحركة والنشاط. وفي الأيام الأولى من المهرجان، يتم إنزال تسعة ثيران من ساحة التحميل في شوارع المدينة، حيث ينتظرها العديد من الرجال الذين ينتظرون بفارغ الصبر للجري مع الثيران.
وتكون ساحة التحميل في الجانب الشمالي من المدينة، حيث يتم جمع الثيران وإيصالها إلى الشوارع المحيطة بالمدينة. ويتم فتح الأبواب في الساعة الثامنة صباحًا لتسعة ثيران تقوم بالهرب من أزقة البلدة في اتجاه ساحة التحميل. ومن ثم يتم إرسال الثيران لقتلها في ملعب الحريق في وقت لاحق من النهار.
يجري الرجال وهم يحاولون الإمساك بقرون الثيران والابتعاد عنها في نفس الوقت، وأساس اللعبة هو الجري بسرعة حتى يتم اللحاق بالثيران وصولاً للملعب الفرعوني، ويتطلب الأمر مهارة عالية وسرعة وقوة. ويجري الجري على مدى 825 مترا في شوارع المدينة، حيث تتخلله صعود وهبوط في الطريق. ويقوم العديد من الرجال بارتداء الزي التقليدي البيضاء الذي يرمز للمساواة والتضامن، وينتهي الجري بدخول الملعب الفرعوني.
يمكن للزوار الاستمتاع بمشاهدة الجري من المدرجات الخاصة أو من خلال الوجود في الشوارع المحيطة، كما يمكنهم التجول في شوارع المدينة واستكشاف العديد من المطاعم والمتاجر التي تعرض الأطعمة والمنتجات التقليدية.
يشهد مهرجان البامبلونا إقبالاً كبيرًا من جميع أنحاء العالم، وقد يشعر البعض بالحيرة في الإجابة على السؤال المتعلق بتجربة المهرجان. ومن الواضح أن الإجابة تتوقف على تفضيلات وميول كل فرد، إذ يمكن لبعض الأشخاص الاستمتاع بالجري الخطر والمثير، بينما يفضل البعض الآخر الاستمتاع بالفعاليات الأخرى التي يوفرها المهرجان. لذلك، يعتمد سر المتعة في المهرجان على التجربة الشخصية والاستكشاف الذاتي، وينصح الزوار بتجربة كل جانب من جوانب المهرجان قبل تقييمه.
تحيات فريق مدونة كمال إسانيا